يبدي الهلاليون بعض التخوف من اللجوء لخيار تكليف رئيس للنادي بعد 8 أعوام من تجنب هذا الخيار.
وجاء التخوف على خلفية الغموض الذي يكتنف كرسي رئاسة النادي، عقب انحصار الترشيحات بين نائب رئيس هيئة أعضاء الشرف، المشرف على الفئات السنية الأمير بندر بن محمد الذي رشح نفسه رسمياً لتولي المهمة، وبين عضو الشرف الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي رشحه بعض أعضاء الشرف البارزين للمهمة، حيث يخشى الهلاليون ألا يتم التوصل للاتفاق على مرشح رئاسي واحد، ما قد يجعلهم يلجؤون لخيار التكليف كما حدث عام 1421 بعدما كلف أمين عام النادي فواز المسعد بالمهمة.
وكان أول موسم يكلف فيه رئيس للنادي عام 1386، حينما كلف عبدالرحمن العبدان بالرئاسة.
يذكر أن الهلال ينتظره موسم شاق، حيث سيشارك الموسم المقبل في دوري أبطال آسيا الذي يتطلع من خلاله للتأهل إلى مونديال كأس العالم للأندية، والعودة لتحقيق البطولات القارية بعدما غاب عنها لفترة.
وتعاقب 31 رئيساً على كرسي الرئاسة الهلالية وقادوا الفريق ليحصد 47 بطولة.
ويعد مؤسس النادي عبدالرحمن بن سعيد أكثر الرؤساء تولياً للمنصب، حيث حقق خلال فترته 3 بطولات محلية وبطولة أبطال آسيا، حيث ترأس النادي من 1377 حتى 1383، ومن ثم عاد للمهمة للمرة الثانية عام 1386، فيما كان آخر عهد له في الرئاسة من 1410 حتى 1412.
ويأتي الأمير الراحل عبدالله بن سعد ثاني أكثر رجل تولى رئاسة النادي لمدة 7 مواسم حقق خلالها 8 بطولات محلية وبطولة الخليج، حيث تولاها من 1403 إلى 1410، وعاد عام 1413 ولم يكمل فترته الرئاسية الثانية، بعد أن وافته المنية في حادث سير وهو في طريقه إلى مدينة القصيم لحضور مباراة لفريقه بالدوري.
ويعد صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبدالعزيز ثالث أكثر من تولى المنصب الرئاسي حقق خلالها بطولتين، حيث ترأس النادي من 1396 حتى 1398، وعاد مرة أخرى لتوليها من 1402 حتى 1403.
ويعد الأمير بندر بن محمد أكثر الرؤساء الهلاليين تحقيقاً للبطولات محلياً وخارجياً، بواقع 4 بطولات محلية و5 بطولات خارجية، يليه كأكثر رئيس تحقيقاً للبطولات الخارجية الأمير سعود بن تركي بواقع 5 بطولات خارجية إضافة لبطولة محلية.
ولم تغب البطولات عن الزعيم منذ تولي الأمير محمد بن فيصل الذي يعد أصغر من رأس الزعيم، حيث حقق 7 بطولات محلية، ولم يحالفه الحظ بتحقيق بطوله خارجية.
وجاء التخوف على خلفية الغموض الذي يكتنف كرسي رئاسة النادي، عقب انحصار الترشيحات بين نائب رئيس هيئة أعضاء الشرف، المشرف على الفئات السنية الأمير بندر بن محمد الذي رشح نفسه رسمياً لتولي المهمة، وبين عضو الشرف الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي رشحه بعض أعضاء الشرف البارزين للمهمة، حيث يخشى الهلاليون ألا يتم التوصل للاتفاق على مرشح رئاسي واحد، ما قد يجعلهم يلجؤون لخيار التكليف كما حدث عام 1421 بعدما كلف أمين عام النادي فواز المسعد بالمهمة.
وكان أول موسم يكلف فيه رئيس للنادي عام 1386، حينما كلف عبدالرحمن العبدان بالرئاسة.
يذكر أن الهلال ينتظره موسم شاق، حيث سيشارك الموسم المقبل في دوري أبطال آسيا الذي يتطلع من خلاله للتأهل إلى مونديال كأس العالم للأندية، والعودة لتحقيق البطولات القارية بعدما غاب عنها لفترة.
وتعاقب 31 رئيساً على كرسي الرئاسة الهلالية وقادوا الفريق ليحصد 47 بطولة.
ويعد مؤسس النادي عبدالرحمن بن سعيد أكثر الرؤساء تولياً للمنصب، حيث حقق خلال فترته 3 بطولات محلية وبطولة أبطال آسيا، حيث ترأس النادي من 1377 حتى 1383، ومن ثم عاد للمهمة للمرة الثانية عام 1386، فيما كان آخر عهد له في الرئاسة من 1410 حتى 1412.
ويأتي الأمير الراحل عبدالله بن سعد ثاني أكثر رجل تولى رئاسة النادي لمدة 7 مواسم حقق خلالها 8 بطولات محلية وبطولة الخليج، حيث تولاها من 1403 إلى 1410، وعاد عام 1413 ولم يكمل فترته الرئاسية الثانية، بعد أن وافته المنية في حادث سير وهو في طريقه إلى مدينة القصيم لحضور مباراة لفريقه بالدوري.
ويعد صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبدالعزيز ثالث أكثر من تولى المنصب الرئاسي حقق خلالها بطولتين، حيث ترأس النادي من 1396 حتى 1398، وعاد مرة أخرى لتوليها من 1402 حتى 1403.
ويعد الأمير بندر بن محمد أكثر الرؤساء الهلاليين تحقيقاً للبطولات محلياً وخارجياً، بواقع 4 بطولات محلية و5 بطولات خارجية، يليه كأكثر رئيس تحقيقاً للبطولات الخارجية الأمير سعود بن تركي بواقع 5 بطولات خارجية إضافة لبطولة محلية.
ولم تغب البطولات عن الزعيم منذ تولي الأمير محمد بن فيصل الذي يعد أصغر من رأس الزعيم، حيث حقق 7 بطولات محلية، ولم يحالفه الحظ بتحقيق بطوله خارجية.