يقود الحكم الإيطالي ماتيو تريفولوني لقاء الاتحاد والهلال الذي سيحدد بطل الدوري الممتاز لكرة القدم للموسم الكروي الحالي.
وتريفولوني من مواليد 1971، وقد حصل على الشارة الدولية عام 2004، ويعد من أكثر الحكام الأوروبيين قيادة للمباريات الحاسمة في البطولات الأوروبية، حيث قاد نهائيين في كأس إيطاليا عامي 2005 و2006 بين انتر ميلان وروما.
وكان تريفولوني ضحية في قضية تلاعب في الدوري الإيطالي عام 2006، ولكن ليس لتلاعبه بالنتائج، ولكن بسبب تقديمه شهادة طبية مزورة لأنه لم يكن يريد أن يقود أية مباراة بالدوري في الوقت الذي اتهم فيه عدد من حكام الدوري الإيطالي بتقاضي الرشاوى.
ووقف تريفولوني أمام المحكمة وأكد أنه زور الشهادة الطبية لأنه تعرض لضغوط خارجية، وأنه لم يكن يريد أن يقود أي لقاء، ورأت المحكمة إبعاده لفترة بسب الضغوط التي مورست ضده، وتم إعفاءه من العقوبة.
وكانت آخر مشاركة لتريفولوني في البطولات الأوروبية هذا الموسم، حيث قاد أيندهوفن الهولندي وتوتنهام الإنجليزي في مارس الماضي، وهو اللقاء الذي انتهي بفوز توتنهام بهدف للاشيء، وشهد إشهاره 7 بطاقات صفراوات.
وعرف تريفولوني بهدوئه وعدم استعجاله بإشهار البطاقات الحمراء، وإن كان يكثر من إشهار البطاقات الصفراوات منذ بداية المباراة لتهدئة اللاعبين، خصوصاً في المباريات الحساسة.
وقاد تريفولوني أكثر من 116 مباراة بالدوري الإيطالي، وأدار لقاءات في الدوري التونسي ومنها لقاء الترجي التونسي والنجم الساحلي، وحصل على ثناء من الصحافة التونسية.
وتريفولوني من مواليد 1971، وقد حصل على الشارة الدولية عام 2004، ويعد من أكثر الحكام الأوروبيين قيادة للمباريات الحاسمة في البطولات الأوروبية، حيث قاد نهائيين في كأس إيطاليا عامي 2005 و2006 بين انتر ميلان وروما.
وكان تريفولوني ضحية في قضية تلاعب في الدوري الإيطالي عام 2006، ولكن ليس لتلاعبه بالنتائج، ولكن بسبب تقديمه شهادة طبية مزورة لأنه لم يكن يريد أن يقود أية مباراة بالدوري في الوقت الذي اتهم فيه عدد من حكام الدوري الإيطالي بتقاضي الرشاوى.
ووقف تريفولوني أمام المحكمة وأكد أنه زور الشهادة الطبية لأنه تعرض لضغوط خارجية، وأنه لم يكن يريد أن يقود أي لقاء، ورأت المحكمة إبعاده لفترة بسب الضغوط التي مورست ضده، وتم إعفاءه من العقوبة.
وكانت آخر مشاركة لتريفولوني في البطولات الأوروبية هذا الموسم، حيث قاد أيندهوفن الهولندي وتوتنهام الإنجليزي في مارس الماضي، وهو اللقاء الذي انتهي بفوز توتنهام بهدف للاشيء، وشهد إشهاره 7 بطاقات صفراوات.
وعرف تريفولوني بهدوئه وعدم استعجاله بإشهار البطاقات الحمراء، وإن كان يكثر من إشهار البطاقات الصفراوات منذ بداية المباراة لتهدئة اللاعبين، خصوصاً في المباريات الحساسة.
وقاد تريفولوني أكثر من 116 مباراة بالدوري الإيطالي، وأدار لقاءات في الدوري التونسي ومنها لقاء الترجي التونسي والنجم الساحلي، وحصل على ثناء من الصحافة التونسية.