كتبت ساعات الفجر الأولى ليوم أمس صفحة التجديد لمدرب الفريق الكروي الأول بنادي الهلال الروماني أولاريو كوزمين مع الفريق، رغم الأداء الباهت الذي قدمه الفريق في مباراته أمام الشباب (صفر/صفر) أول من أمس في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس ولي العهد لكرة القدم.
وجاء تجديد الثقة بعد أن تواصلت الاجتماعات الإدارية والشرفية لساعات طوال لدراسة أوضاع المدرب وقراءة أوراقه التدريبية، وقد أجمع سباعي أعضاء الشرف المكون من نائب رئيس أعضاء الشرف الأمير بندر بن محمد, والعضو الداعم الأمير فيصل بن سعود, والأمير نواف من محمد, والأمير فيصل بن سلطان, والأمير عبد الله بن مساعد, والأمير عبد الرحمن بن مساعد, والأمير خالد بن محمد, بعد اجتماعهم مع الإدارة على سلامة منهجية عمل المدرب ووجوب منحه الثقة الكاملة لمواصلة تدريب الفريق, واستمرارية عقده الاحترافي الذي يمتد إلى موسمين كاملين.
من جانبه، وفي مؤتمر صحفي عقده بمكتبه بمقر النادي، قال نائب رئيس مجلس إدارة الهلال عبدالرحمن النمر" هناك أصوات إعلامية وجماهيرية طالبت بإقالة المدرب وإحلال المدرب السعودي عبداللطيف الحسيني مكانه وهي بعيدة كل البعد عن الأعمال التدريبية الكبيرة التي يقوم بها كوزمين, ولا يدركها إلا القريبون من البيت الهلالي".
واعترف النمر بأنه فوجيء كغيره من أعضاء مجلس الإدارة وأعضاء شرف النادي بالمستوى المتراجع الذي ظهر عليه الفريق وبالحضور الجماهيري المتواضع الذي لم يعهده الهلاليون في مثل هكذا مباريات، مرجعا النتيجة السلبية التي آلت إليها المباراة إلى تراجع مستويات بعض اللاعبين فوق أرضية الميدان والتي كانت مفاجئه للجميع.
وأكد النمر أن الفريق يملك فرصة لبلوغ النهائي خلال مباراة الإياب التي ستقام السبت المقبل، وقال" سيلعب اللاعبون لقاء الإياب بروح النهائي".
وحول عتاب رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل للاعبين عقب نهاية اللقاء، قال" هو عتاب محب لإخوة, والثقة نضعها دوما في لاعبينا مهما كانت الظروف، فلاعبو الهلال يملكون خبرة كبيرة يمكن من خلالها العبور من النافذة الشبابية إلى نهائي الكأس, وهم يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم".
وكانت تدريبات الفريق أمس شهدت مشاركة لاعبي الفريق الاولمبي مع لاعبي الفريق الكروي الأول, وألقى قبل بدايته قائد الفريق محمد الدعيع كلمة حث خلالها اللاعبين على ضرورة طي صفحة لقاء الشباب الماضي والتفكير باللقاء الحاسم السبت المقبل.
على صعيد متصل، من المرجح أن يشهد لقاء الإياب مشاركة بعض اللاعبين البدلاء عوضا عن الموقوفين الثلاثة طارق التايب وياسر ومسفر القحطاني، ويتوقع أن يشرك مدرب الفريق اللاعب أحمد الفريدي وبدر الخراشي كأساسيين مع إشراك عمر الغامدي كظهير أيمن وخالد عزيز منذ بداية المباراة.
على صعيد آخر، حدد الجهاز الطبي للفريق بقيادة الجزائري علي يقدح 10 أيام على أقل تقدير لعودة الثلاثي المصاب عبدالله الزوري ومحمد نامي وأحمد الصويلح لقائمة الفريق بعد أن ينهوا برنامجهم العلاجي.
وجاء تجديد الثقة بعد أن تواصلت الاجتماعات الإدارية والشرفية لساعات طوال لدراسة أوضاع المدرب وقراءة أوراقه التدريبية، وقد أجمع سباعي أعضاء الشرف المكون من نائب رئيس أعضاء الشرف الأمير بندر بن محمد, والعضو الداعم الأمير فيصل بن سعود, والأمير نواف من محمد, والأمير فيصل بن سلطان, والأمير عبد الله بن مساعد, والأمير عبد الرحمن بن مساعد, والأمير خالد بن محمد, بعد اجتماعهم مع الإدارة على سلامة منهجية عمل المدرب ووجوب منحه الثقة الكاملة لمواصلة تدريب الفريق, واستمرارية عقده الاحترافي الذي يمتد إلى موسمين كاملين.
من جانبه، وفي مؤتمر صحفي عقده بمكتبه بمقر النادي، قال نائب رئيس مجلس إدارة الهلال عبدالرحمن النمر" هناك أصوات إعلامية وجماهيرية طالبت بإقالة المدرب وإحلال المدرب السعودي عبداللطيف الحسيني مكانه وهي بعيدة كل البعد عن الأعمال التدريبية الكبيرة التي يقوم بها كوزمين, ولا يدركها إلا القريبون من البيت الهلالي".
واعترف النمر بأنه فوجيء كغيره من أعضاء مجلس الإدارة وأعضاء شرف النادي بالمستوى المتراجع الذي ظهر عليه الفريق وبالحضور الجماهيري المتواضع الذي لم يعهده الهلاليون في مثل هكذا مباريات، مرجعا النتيجة السلبية التي آلت إليها المباراة إلى تراجع مستويات بعض اللاعبين فوق أرضية الميدان والتي كانت مفاجئه للجميع.
وأكد النمر أن الفريق يملك فرصة لبلوغ النهائي خلال مباراة الإياب التي ستقام السبت المقبل، وقال" سيلعب اللاعبون لقاء الإياب بروح النهائي".
وحول عتاب رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل للاعبين عقب نهاية اللقاء، قال" هو عتاب محب لإخوة, والثقة نضعها دوما في لاعبينا مهما كانت الظروف، فلاعبو الهلال يملكون خبرة كبيرة يمكن من خلالها العبور من النافذة الشبابية إلى نهائي الكأس, وهم يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم".
وكانت تدريبات الفريق أمس شهدت مشاركة لاعبي الفريق الاولمبي مع لاعبي الفريق الكروي الأول, وألقى قبل بدايته قائد الفريق محمد الدعيع كلمة حث خلالها اللاعبين على ضرورة طي صفحة لقاء الشباب الماضي والتفكير باللقاء الحاسم السبت المقبل.
على صعيد متصل، من المرجح أن يشهد لقاء الإياب مشاركة بعض اللاعبين البدلاء عوضا عن الموقوفين الثلاثة طارق التايب وياسر ومسفر القحطاني، ويتوقع أن يشرك مدرب الفريق اللاعب أحمد الفريدي وبدر الخراشي كأساسيين مع إشراك عمر الغامدي كظهير أيمن وخالد عزيز منذ بداية المباراة.
على صعيد آخر، حدد الجهاز الطبي للفريق بقيادة الجزائري علي يقدح 10 أيام على أقل تقدير لعودة الثلاثي المصاب عبدالله الزوري ومحمد نامي وأحمد الصويلح لقائمة الفريق بعد أن ينهوا برنامجهم العلاجي.