يستضيف فريق الهلال الأول لكرة القدم مساء غد السبت نظيره الطائي على أرض ملعب إستاد الملك فهد الدولي بالرياض ضمن مواجهات الجولة السابعة عشرة من منافسات الدوري الممتاز السعودي في بروفة أخيرة قبل اللقاء التاريخي الودي الدولي أمام مانشستر الإنجليزي في مهرجان اعتزال سامي الجابر يوم الاثنين القادم . يحظى اللقاء بمتابعة جماهيرية لمحبي وعشاق الدوري السعودي ، حيث يحمل في طياته الوصول للقمة للهلاليين بالبحث عن النقاط الثلاث والوقوف على تحضيرات الفريق قبل لقاء ( المان ) الإنجليزي والهروب من القاع للطائي الباحث عن التشبث ولو بنقطة من فم الزعيم على أرضه وبين جماهيره.
يدخل الهلال المباراة وفي جعبته (29) نقطة ويحل في المركز الثاني خلف الاتحاد المتصدر ، لعب الفريق ثلاث عشرة مباراة ، فاز في تسع وخسر مباراتين وتعادل في مثلهما ويسعى اليوم لرفع رصيده النقطي كي يواصل تقدمه للبحث عن الصدارة ومطاردة المتصدر الذي يتطلب فوزه في جميع مبارياته دون توقف في أي محطة قد تعرقل مسيرته للقب بطولة الدوري الممتاز ، ويجهز المدرب الروماني كوزمين عددا من العناصر التي استغنى عنها في لقاء الوحدة الماضي الذي كسبه بثلاثة أهداف لهدف واحد بتجهيز الشلهوب المصاب الذي عانى كدمات بسيطة وعودة ياسر القحطاني القناص ليمارس هوايته في اقتناص الشباك مع إيجاد الحلول في فك دفاعات الطائي المتوقعة في مثل هذا اللقاء .
فنيا الهلال بنجومه مؤهل لكسب خصمه مساء الليلة ويتفوق عليه بعناصر الخبرة ، الدعيع وتفاريس والمفرج وعزيز والغامدي والتائب وليلو وفارق المستوى الفني يصب لمصلحته . على الجانب الآخر يدخل الطائي اللقاء ولديه (7) نقاط فقط في المركز قبل الأخير من أربع عشرة مباراة لعبها ، لم يتذوق طعم الفوز سوى مرة واحدة وخسر تسعا وتعادل في أربع ، وهو بعيد عن مستواه الذي ظهر عليه في العام الماضي وأصبح صيدا سهلا للفرق بعد أن كان يطلق عليه لقب صائد الكبار ، مهمة الفريق صعبة جدا في ظل أوضاعه الفنية والإدارية التي تقلق كل محبي هذا النادي المهدد للعودة لغياهب الدرجة الأولى بعد سنوات من العطاء في الممتاز ، والفوز على الهلال يتطلب جهدا مضاعفا أو حتى الخروج بنقطة وحيدة من صاحب الأرض والشعبية الجماهيرية الجارفة الخروج من عنق الزجاجة للفريق يعد هو مطلبه الأول كي يبقى في الأضواء ، وكان الفريق قد خسر على أرضه وبين جماهيره في الجولة الماضية أمام النصر (1\3) .
مواجهة الليلة بين الفريقين تدور وسط أجواء الطقس الباردة مما يزيد من صعوبة اللقاء خصوصا الطائي الذي يلعب بأجنبي واحد على نقيض الهلال مكتمل العدة والعتاد والمتحفز جدا للظفر بالنقاط الثلاث.
يدخل الهلال المباراة وفي جعبته (29) نقطة ويحل في المركز الثاني خلف الاتحاد المتصدر ، لعب الفريق ثلاث عشرة مباراة ، فاز في تسع وخسر مباراتين وتعادل في مثلهما ويسعى اليوم لرفع رصيده النقطي كي يواصل تقدمه للبحث عن الصدارة ومطاردة المتصدر الذي يتطلب فوزه في جميع مبارياته دون توقف في أي محطة قد تعرقل مسيرته للقب بطولة الدوري الممتاز ، ويجهز المدرب الروماني كوزمين عددا من العناصر التي استغنى عنها في لقاء الوحدة الماضي الذي كسبه بثلاثة أهداف لهدف واحد بتجهيز الشلهوب المصاب الذي عانى كدمات بسيطة وعودة ياسر القحطاني القناص ليمارس هوايته في اقتناص الشباك مع إيجاد الحلول في فك دفاعات الطائي المتوقعة في مثل هذا اللقاء .
فنيا الهلال بنجومه مؤهل لكسب خصمه مساء الليلة ويتفوق عليه بعناصر الخبرة ، الدعيع وتفاريس والمفرج وعزيز والغامدي والتائب وليلو وفارق المستوى الفني يصب لمصلحته . على الجانب الآخر يدخل الطائي اللقاء ولديه (7) نقاط فقط في المركز قبل الأخير من أربع عشرة مباراة لعبها ، لم يتذوق طعم الفوز سوى مرة واحدة وخسر تسعا وتعادل في أربع ، وهو بعيد عن مستواه الذي ظهر عليه في العام الماضي وأصبح صيدا سهلا للفرق بعد أن كان يطلق عليه لقب صائد الكبار ، مهمة الفريق صعبة جدا في ظل أوضاعه الفنية والإدارية التي تقلق كل محبي هذا النادي المهدد للعودة لغياهب الدرجة الأولى بعد سنوات من العطاء في الممتاز ، والفوز على الهلال يتطلب جهدا مضاعفا أو حتى الخروج بنقطة وحيدة من صاحب الأرض والشعبية الجماهيرية الجارفة الخروج من عنق الزجاجة للفريق يعد هو مطلبه الأول كي يبقى في الأضواء ، وكان الفريق قد خسر على أرضه وبين جماهيره في الجولة الماضية أمام النصر (1\3) .
مواجهة الليلة بين الفريقين تدور وسط أجواء الطقس الباردة مما يزيد من صعوبة اللقاء خصوصا الطائي الذي يلعب بأجنبي واحد على نقيض الهلال مكتمل العدة والعتاد والمتحفز جدا للظفر بالنقاط الثلاث.