الكل وليس الهلاليين فقط يتساءلون عن سر بقاء البرازيلي (برونو) في كشوفات الفريق الأزرق دون ان يشارك اساسياً في المباريات السابقة حتى تستطيع الجماهير والإعلام والرياضيون بشكل عام الحكم على مستواه وهل الهلال مصيب بالتعاقد معه ام انه مقلب لا يختلف عن بقية المقالب التي تغزو ملاعبنا في كل عام وتعود الى بلادها بقيمة العقود والشرط الجزائي دون ان تضع لها بصمة ايجابية في الدوري السعودي مع فرقها.
الإدارة الهلالية حين قدومه راهنت ان برونو سيكون ورقة رابحة سواء بتمثيل الفريق او من خلال استثمار قيمة عقد بعد بيعه الى احد الاندية وعلى ما يبدو ان لا هذا ولاتلك بدليل انه حتى الآن لم تتم مشاهدته كلاعب اساسي قبل ان تشير التقارير الى انه تعرض للاصابة في احد التمارين السابقة وانه اصبح يخضع للعلاج على امل التعافي ايضاً تقول بعض الانباء ان احد الاندية الكويتية رفضه بعد استشارة ادارته لمن هو مضطلع بوضع ومستوى اللاعب ولا شك ان الهلال في هذه الحالة خسر اشياء كثيرة اولها قيمة عقد اللاعب وثانيهما لخبطة اوراق المدرب بعدما جاء على انه لاعب جيد ومن الممكن ان يخدم الفريق وثالثة الاثافي ان لا احد يريد شراء عقده وهنا اصبح اللاعب (غصة) بحلق الادارة الهلالية التي كثرت تخبطاتها واصبحت نجاحاتها محدودة.
اما المشكلة التي يعاني منها الفريق فهي حجب الفرصة عن اللاعبين الصغار وترك الابواب مفتوحة على مصراعيها امام الاسماء المستهلكة التي لم تقدم اي جديد باستثناء مشاركتها في اخفاقات الفريق وجلب الهم والالم لجماهيره ويزيد الطين بلة كثرة اخطاء الدفاع وحاجته الى لاعب لديه القدرة على الاستفادة والتعلم والبروز بينما المدرب والادارة والجهاز الاداري يتجاهلون هذا الشيء بل انه يقال ان ابعاد مدافع مثل المرشدي تم بقرار اداري وليس فنياً بعدما جلبه النادي بحوالي مليون ريال ايضاً الحراسة هي الاخرى تعاني من هبوط المستوى وكثرة الاخطاء ومع هذا لا تتاح الفرصة للبديل وسط مجاملات مكشوفة!
الإدارة الهلالية حين قدومه راهنت ان برونو سيكون ورقة رابحة سواء بتمثيل الفريق او من خلال استثمار قيمة عقد بعد بيعه الى احد الاندية وعلى ما يبدو ان لا هذا ولاتلك بدليل انه حتى الآن لم تتم مشاهدته كلاعب اساسي قبل ان تشير التقارير الى انه تعرض للاصابة في احد التمارين السابقة وانه اصبح يخضع للعلاج على امل التعافي ايضاً تقول بعض الانباء ان احد الاندية الكويتية رفضه بعد استشارة ادارته لمن هو مضطلع بوضع ومستوى اللاعب ولا شك ان الهلال في هذه الحالة خسر اشياء كثيرة اولها قيمة عقد اللاعب وثانيهما لخبطة اوراق المدرب بعدما جاء على انه لاعب جيد ومن الممكن ان يخدم الفريق وثالثة الاثافي ان لا احد يريد شراء عقده وهنا اصبح اللاعب (غصة) بحلق الادارة الهلالية التي كثرت تخبطاتها واصبحت نجاحاتها محدودة.
اما المشكلة التي يعاني منها الفريق فهي حجب الفرصة عن اللاعبين الصغار وترك الابواب مفتوحة على مصراعيها امام الاسماء المستهلكة التي لم تقدم اي جديد باستثناء مشاركتها في اخفاقات الفريق وجلب الهم والالم لجماهيره ويزيد الطين بلة كثرة اخطاء الدفاع وحاجته الى لاعب لديه القدرة على الاستفادة والتعلم والبروز بينما المدرب والادارة والجهاز الاداري يتجاهلون هذا الشيء بل انه يقال ان ابعاد مدافع مثل المرشدي تم بقرار اداري وليس فنياً بعدما جلبه النادي بحوالي مليون ريال ايضاً الحراسة هي الاخرى تعاني من هبوط المستوى وكثرة الاخطاء ومع هذا لا تتاح الفرصة للبديل وسط مجاملات مكشوفة!