تمسك مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، الروماني أولاريو كوزمين بقرار إبقاء المدافع فهد المفرج ضمن قائمة الفريق بالرغم من الحملة الجماهيرية الكبيرة على اللاعب منذ عدة مواسم والتي ازدادت بعد خروج الفريق من البطولة الآسيوية من أمام فريق الوحدة الإماراتي في دور الربع النهائي.
ووفقا لمصادر "الوطن" داخل البيت الهلالي فإن المدرب برأ ساحة المفرج أمام زملائه اللاعبين والإدارة أثناء شرحه لسلبيات وأخطاء لقاء الوحدة الإماراتي, مشيرا إلى أنه شاركه لاعبون في ولوج هدف مهاجم الوحدة الإماراتي الدولي إسماعيل مطر.
وجدد مدرب الفريق ثقته بالمفرج وببقية زملائه الآخرين.
وكان من المفترض أن يكون فهد المفرج ضمن القائمة التي شاركت في لقاء الرياض الماضي إلا أن ظروفا طارئة تعرض لها اللاعب جعلته يتخلف عن الدخول ضمن مجموعة اللقاء.
ومن المرجح أن يكون ضمن الأسماء التي ستدخل تجربة الرائد غدا والتي سيليها إعلان الأسماء النهائية التي سيعتمد عليها أولاريو كوزمين للمضي بها في منافسات الموسم الكروي الحالي.
ويسعى المدرب الهلالي إلى معالجة الأطراف الدفاعية بعد أن اطمأن لأداء العمق الدفاعي ولخط الوسط الذي وضح اعتماده بشكل كبير على الجهة اليسرى بعد عودة الشلهوب إضافة إلى منح صناعة اللعب للمحترف الليبي طارق التائب, فيما منحت المدرب الـتأكيدات الإدارية بإضافة مهاجم أجنبي على حساب لبرازيلي برونو أنجيللو، الاطمئنان للنهوض بالفريق من كبوته الكروية.
من ناحية ثانية شكت بعض الجماهير التي حضرت تجربة فريقها الهلال الماضية أمام فريق الرياض على ملعب الأخير من (دخان العوادم) الذي تبثه مولدات الكهرباء المضيئة لمنشآت ومرافق النادي منذ افتتاحه قبل عقدين من الزمن, إذ إن عوادم الدخان كانت تنصب في الجهة الجنوبية من ملعب الأمير تركي بن عبد العزيز وألحقت بعض الأذى باللاعبين أثناء استنشاقهم للهواء أثناء سير اللعب.
وتزداد مساوئ الملعب في عدم تهيئة منصة للجماهير إذ إن المقاعد المخصصة لهذا المدرج ممزقة وبالية بسبب حرارة الشمس وتعرضها للهواء والأمطار والغبار دون رعاية أو محافظة, وهو ما أثار بعض الجماهير الحاضرة والإعلاميين الذين حضروا لتغطية أحداث اللقاء الذي شهد فوضى جماهيرية عارمة, منعت مدافع الهلال ياسر إلياس من إجراء الإحماء على أرضية الملعب بين شوطي اللقاء بسبب دخول الجماهير ومحاصرتها له, بالإضافة إلى محاصرتها لرئيس النادي الأمير محمد بن فيصل الذي خرج بعد نهاية الحصة الأولى من اللقاء.
كما أن بعض لاعبي الهلال سجل حالة هروب مضحكة خوفا من محاصرة تلك الجماهير وتحرزا من إلحاق أذى بهم وكان أبرز هؤلاء اللاعبين عميد لاعبي العالم محمد الدعيع والمحترف الليبي طارق التائب, ومرده هذا إلى الغياب التام لرجال الأمن للمرة الثانية على التوالي في تجربتي الرياض ضد الهلال هذا الموسم, وعدم كفاية عدد رجال الأمن الصناعي بنادي الرياض في القيام بواجباتهم على النحو المطلوب
ووفقا لمصادر "الوطن" داخل البيت الهلالي فإن المدرب برأ ساحة المفرج أمام زملائه اللاعبين والإدارة أثناء شرحه لسلبيات وأخطاء لقاء الوحدة الإماراتي, مشيرا إلى أنه شاركه لاعبون في ولوج هدف مهاجم الوحدة الإماراتي الدولي إسماعيل مطر.
وجدد مدرب الفريق ثقته بالمفرج وببقية زملائه الآخرين.
وكان من المفترض أن يكون فهد المفرج ضمن القائمة التي شاركت في لقاء الرياض الماضي إلا أن ظروفا طارئة تعرض لها اللاعب جعلته يتخلف عن الدخول ضمن مجموعة اللقاء.
ومن المرجح أن يكون ضمن الأسماء التي ستدخل تجربة الرائد غدا والتي سيليها إعلان الأسماء النهائية التي سيعتمد عليها أولاريو كوزمين للمضي بها في منافسات الموسم الكروي الحالي.
ويسعى المدرب الهلالي إلى معالجة الأطراف الدفاعية بعد أن اطمأن لأداء العمق الدفاعي ولخط الوسط الذي وضح اعتماده بشكل كبير على الجهة اليسرى بعد عودة الشلهوب إضافة إلى منح صناعة اللعب للمحترف الليبي طارق التائب, فيما منحت المدرب الـتأكيدات الإدارية بإضافة مهاجم أجنبي على حساب لبرازيلي برونو أنجيللو، الاطمئنان للنهوض بالفريق من كبوته الكروية.
من ناحية ثانية شكت بعض الجماهير التي حضرت تجربة فريقها الهلال الماضية أمام فريق الرياض على ملعب الأخير من (دخان العوادم) الذي تبثه مولدات الكهرباء المضيئة لمنشآت ومرافق النادي منذ افتتاحه قبل عقدين من الزمن, إذ إن عوادم الدخان كانت تنصب في الجهة الجنوبية من ملعب الأمير تركي بن عبد العزيز وألحقت بعض الأذى باللاعبين أثناء استنشاقهم للهواء أثناء سير اللعب.
وتزداد مساوئ الملعب في عدم تهيئة منصة للجماهير إذ إن المقاعد المخصصة لهذا المدرج ممزقة وبالية بسبب حرارة الشمس وتعرضها للهواء والأمطار والغبار دون رعاية أو محافظة, وهو ما أثار بعض الجماهير الحاضرة والإعلاميين الذين حضروا لتغطية أحداث اللقاء الذي شهد فوضى جماهيرية عارمة, منعت مدافع الهلال ياسر إلياس من إجراء الإحماء على أرضية الملعب بين شوطي اللقاء بسبب دخول الجماهير ومحاصرتها له, بالإضافة إلى محاصرتها لرئيس النادي الأمير محمد بن فيصل الذي خرج بعد نهاية الحصة الأولى من اللقاء.
كما أن بعض لاعبي الهلال سجل حالة هروب مضحكة خوفا من محاصرة تلك الجماهير وتحرزا من إلحاق أذى بهم وكان أبرز هؤلاء اللاعبين عميد لاعبي العالم محمد الدعيع والمحترف الليبي طارق التائب, ومرده هذا إلى الغياب التام لرجال الأمن للمرة الثانية على التوالي في تجربتي الرياض ضد الهلال هذا الموسم, وعدم كفاية عدد رجال الأمن الصناعي بنادي الرياض في القيام بواجباتهم على النحو المطلوب