يتكتم الهلاليون على الكشف عن المنصب الذي سيفرغ له قائد المنتخب السعودي وفريق الهلال الكروي الأول سامي الجابر في النادي بعد إقامة حفل اعتزاله اللعب.
وأكدت مصادر أن المنصب الذي سيرشح له الجابر سيكون كبيرا داخل النادي بما يتناسب مع خبراته في الملاعب، ملمحة إلى أنه بإمكانه الدخول في الترشيحات الرئاسية المقبلة حال رغبة الرئيس الحالي الأمير محمد بن فيصل عدم البقاء لفترة ثانية بعد انتهاء فترته الحالية التي ستنتهي نهاية السنة الحالية, وبعد أن يكون أكمل المدة النظامية بـ 4 سنوات.
وكان الرئيس الهلالي اعتذر للجماهير الهلالية لدى لقائه بها الأسبوع الماضي عن كشف المنصب الإداري الذي سيتولاه الجابر، إلا أن "الوطن" أشارت إلى رفض الجابر الانضمام للجهاز الإداري للفريق الكروي الأول, بغية التفرغ لمهرجان اعتزاله ونيل قسط من الراحة..
وتبدو فرصة الجابر كبيرة في تولي رئاسة النادي متى ما أعلن دخوله في الترشيحات المقبلة, خاصة بعد اعتماد عقد شركة موبايلي, إذ أكد الرئيس الحالي أنه بات بإمكان أي رجل كفء تولي رئاسة الهلال دون تحمل أية أعباء مالية، حينما كشف أن النادي سيدخله 260 مليون ريال من شركة موبايلي طوال السنوات الـ 5 المقبلة (مدة العقد بين الطرفين) مقابل استثمار الشركة للنادي بأكمله, إضافة إلى 6.5 ملايين ريال مقابل النقل التلفزيوني سنويا, و13 مليون ريال كإيرادات دخل واستثمارات أخرى للنادي, و280 مليون ريال مقابل خدمة الرسائل الإخبارية طوال السنوات الـ 5 المقبلة في حالة ثبات عدد المشتركين في خدمة تلقي أخبار النادي عبر جوالاتهم عند الرقم 80 ألف مشترك، علما بأن عدد المشتركين في هذه الفترة وصل إلى 180 ألف مشترك.
وأكدت مصادر أن المنصب الذي سيرشح له الجابر سيكون كبيرا داخل النادي بما يتناسب مع خبراته في الملاعب، ملمحة إلى أنه بإمكانه الدخول في الترشيحات الرئاسية المقبلة حال رغبة الرئيس الحالي الأمير محمد بن فيصل عدم البقاء لفترة ثانية بعد انتهاء فترته الحالية التي ستنتهي نهاية السنة الحالية, وبعد أن يكون أكمل المدة النظامية بـ 4 سنوات.
وكان الرئيس الهلالي اعتذر للجماهير الهلالية لدى لقائه بها الأسبوع الماضي عن كشف المنصب الإداري الذي سيتولاه الجابر، إلا أن "الوطن" أشارت إلى رفض الجابر الانضمام للجهاز الإداري للفريق الكروي الأول, بغية التفرغ لمهرجان اعتزاله ونيل قسط من الراحة..
وتبدو فرصة الجابر كبيرة في تولي رئاسة النادي متى ما أعلن دخوله في الترشيحات المقبلة, خاصة بعد اعتماد عقد شركة موبايلي, إذ أكد الرئيس الحالي أنه بات بإمكان أي رجل كفء تولي رئاسة الهلال دون تحمل أية أعباء مالية، حينما كشف أن النادي سيدخله 260 مليون ريال من شركة موبايلي طوال السنوات الـ 5 المقبلة (مدة العقد بين الطرفين) مقابل استثمار الشركة للنادي بأكمله, إضافة إلى 6.5 ملايين ريال مقابل النقل التلفزيوني سنويا, و13 مليون ريال كإيرادات دخل واستثمارات أخرى للنادي, و280 مليون ريال مقابل خدمة الرسائل الإخبارية طوال السنوات الـ 5 المقبلة في حالة ثبات عدد المشتركين في خدمة تلقي أخبار النادي عبر جوالاتهم عند الرقم 80 ألف مشترك، علما بأن عدد المشتركين في هذه الفترة وصل إلى 180 ألف مشترك.