رفع مجلس إدارة نادي الهلال برئاسة سعادة الأستاذ فهد بن نافل أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على ما يحظى به القطاع الرياضي من دعم واهتمام متواصلين، كان ثمرته تحقيق العديد من الإنجازات التي كان آخرها وصول المنتخب السعودي لنهائيات بطولة كأس العالم 2022 في قطر، وتحقيق الهلال المركز الثاني في كأس العالم للأندية 2022 في إنجاز غير مسبوق على مستوى رياضة الوطن.
وقال مجلس الإدارة أن دعم القيادة الرشيدة -رعاها الله- كان له الأثر البالغ بما تحقّق من خلال العمل والسعي الحثيث؛ لبذل المزيد من الجهد لتمثيل الوطن في المحافل الدولية، ورفع اسم المملكة العربية السعودية عاليًا في المنافسات القارية والعالمية.
وثمّن مجلس الإدارة اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة بنادي الهلال وكافة الأندية الرياضية، مشيرًا إلى أن الإنجازات التي تحقّقت للكرة السعودية، نتاج متابعة سموه المستمرة، وسعيه الدؤوب لتسخير كافة الإمكانات لمنسوبي القطاع الرياضي، لرفع اسم المملكة عاليًا وتمثيلها خير تمثيل في المحافل القارية والعالمية.
وأسهمت رؤية السعودية 2030 منذ إطلاقها عام 2016 في دخول الرياضة السعودية مرحلةً جديدةً عبر تحقيق المنجزات بغية تحقيق تميزٍ رياضي على الصعيدين المحلّي والعالمي، منها زيادة الفعاليات وإطلاق المبادرات بما يحقق تنمية شاملة للقطاع الرياضي في المملكة، من خلال استضافة وتنظيم الأحداث الرياضية العالمية.
وقال مجلس الإدارة أن دعم القيادة الرشيدة -رعاها الله- كان له الأثر البالغ بما تحقّق من خلال العمل والسعي الحثيث؛ لبذل المزيد من الجهد لتمثيل الوطن في المحافل الدولية، ورفع اسم المملكة العربية السعودية عاليًا في المنافسات القارية والعالمية.
وثمّن مجلس الإدارة اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة بنادي الهلال وكافة الأندية الرياضية، مشيرًا إلى أن الإنجازات التي تحقّقت للكرة السعودية، نتاج متابعة سموه المستمرة، وسعيه الدؤوب لتسخير كافة الإمكانات لمنسوبي القطاع الرياضي، لرفع اسم المملكة عاليًا وتمثيلها خير تمثيل في المحافل القارية والعالمية.
وأسهمت رؤية السعودية 2030 منذ إطلاقها عام 2016 في دخول الرياضة السعودية مرحلةً جديدةً عبر تحقيق المنجزات بغية تحقيق تميزٍ رياضي على الصعيدين المحلّي والعالمي، منها زيادة الفعاليات وإطلاق المبادرات بما يحقق تنمية شاملة للقطاع الرياضي في المملكة، من خلال استضافة وتنظيم الأحداث الرياضية العالمية.